نام خلدون بعد أن قرأ رسالة السجان سليمان، أو بالأحرى حاول أن ينام بعد أن صُبت هموم الأرض فوق رأسه…
إقرأ المزيد...رحلة سجين
في عوالم الظلام التي لا تنتهي، حيث لا يتخلل الضوء الجدران الثقيلة للزنازين، كان السجان سليمان يقف كل يوم على…
إقرأ المزيد...عاد خلدون إلى دمشق مُحطَّماً بعدما علم بمصير زوجة أحمد وعذابات أحمد التي كانت فوق قدرة تحمل البشر، في كوابيسه…
إقرأ المزيد...أبو مالك قائد فصيل عسكري توجَّه من حلب لحضور دفنِ صديقِ سلاحِه خالد، التقى بخلدون فوق قبر الشهيد خالد، لم…
إقرأ المزيد...خرج خلدون من لقائه مع خالد والقاضي حبيب وهو في حالة انعدام وزن، يبدو أن ما يدعى بالمجتمع السوري يعيد…
إقرأ المزيد...أثناء جلوس خلدون في المنزل يدون رحلته في البحث، رن هاتفه؛ إنه رقم أخو حسن، صديقُه خالد الذي انقطعت أخباره…
إقرأ المزيد...بعد الطبيب سعيد أدرك خلدون شيئاً لم يفكر به من قبل وهو تحول السجان إلى سجين والسجين إلى سجان، أو…
إقرأ المزيد...خرج الطبيب سعيد من منزل صديق خلدون، عاد الصديق الذي ودع الطبيب إلى الباب، ليجد خلدون جالساً في صمت مطبق،…
إقرأ المزيد...لعدة أيام بحث خلدون دون توقف عن ذاك الطبيب الذي تحدث عنه معتز، كان شيئاً ملحاً في داخله يدفعه للبحث…
إقرأ المزيد...السجين معتز يصف ليلته الأولى في أقبية الاستخبارات، عندما جُرِّد من هويته، وأُعطي رقماً -ليس له معنى- ضائعاً عاجزاً بين…
إقرأ المزيد...- 1
- 2