بعد أن انتهى السوريون عموماً – أو كادوا- من صبّ جام غضبهم على السيدين سايكس وبيكو ومشروعهما لهندسة دول المشرق…
إقرأ المزيد...مقالات
لا يعد العِرق منظورًا للعلاقات الدولية وإنما سمة تنظيمية مركزية للسياسة العالمية. فقد قادت العنصرية المعادية لليابان الولايات المتحدة إلى…
إقرأ المزيد...(1) أول اختلاف شقّ صفوف الثورة السورية لم يكن لا طائفيا ولا سياسيا ولا أيديولوجيا، ولكنه كان حول الدعوة إلى…
إقرأ المزيد...لقد شكلت هذه الثلة التي مازلت تطبل للأسد أو التي تلهج باسمه وتدافع عنه حالة من القرف والامتعاض الشديدين أو…
إقرأ المزيد...ألم يئن الأوان بعد للدفاع عن شرف المواطنين، والتضحية من أجل الشعب، والوفاء للبنان الوطن، وتغليب الحكمة على كل اعتبارات…
إقرأ المزيد...2 – الحداثة السياسية وإشكالية الهوية فرضت الدولة الحديثة، في بدايات تأسيسها، نموذجًا للهوية وجعلته أحد الشروط الحقوقية للانتماء الوطني،…
إقرأ المزيد...بخلاف الأفكار السائدة، ليست الدولةُ الحديثة، أي الدولة القومية، دولةَ تسامح؛ ولا هي دولة أنوار. إنها، بالتعريف الضروري، دولةُ القوم…
إقرأ المزيد...كل فكرة أو فلسفة أو موقف أيديولوجي أو سياسي لا بد أن يكون محكوماً بمنطق التاريخ وصيرورته، فيعبّر عن الإمكان…
إقرأ المزيد...كان جورج حاوي ربما هو الارثوذكسي المشرقي الثالث الذي سعى لتكريس الهوية العروبية ليس لطائفته أو طائفتهم بل لمسار الحركة…
إقرأ المزيد...فاجأنا قانون قيصر بوجود ثلاث سوريات أو أربع، دول متكاملة، بخرائطها وسلطاتها وجيوشها ورموزها وأعلامها ومؤسساتها وأناشيدها الوطنية، وأخيراً، بعملاتها…
إقرأ المزيد...