مبروك، للشعب التركي، وللشعب السوري. ولأمتنا العربية والاسلامية، حدث فارق سيعكس أثره بقوة على كل شيء. لا شك في ذلك، والحدث يمثل شهادة للشعب التركي، وللرئيس إردوغان، ولحزب العدالة والتنمية.
رقي في العملية الديموقراطية، وفاعلية وتقدم في النهضة الاجتماعية، وبرنامج واضح في استعادة الأمة لهويتها وثوبها الحقيقي، وإثبات لقدرة الشعب على بناء طريق خاص له للنهوض، يحفظ عليه دينه وقيمه، ويرفعه ليكون الرقم الذي يستحق في محيطه الحضاري والانساني.