
تصاعد لغة التأجيج والشحن الطائفي والمزايدات الفارغة في الحملات الانتخابية للمرشحين أمر خطير ولعب في النار الملتهبة، واقعه يجسد أجندات خارجية تهدد الأمن المجتمعي وتدفع البلاد نحو الهاوية وتعيده إلى نقطة الصفر، وتذكرنا بالسنين العجاف التي مرت على العراق عام 2005-2006 .
على مفوضية الانتخابات التصدي لأصحاب التصريحات الطائفية واخراجهم من السباق الانتخابي حفاظاً على وحدة العراق وشعبه، واستقراره الأمني.