* سعادةُ الإنجاز هيَ ما تجعلُ المرءَ يَقوى على آلام هذا الوُجود القاسي، ويستمرُّ في التَّحدِّي والعمَل مهما كانَتِ العقبات والمَصاعِب..
* فعلى الإنسان، وهذا ليسَ من باب التَّنظير، لكنَّهُ من بابِ تجرِبتي المُتواضِعة، أنْ يفرحَ بمَا بينَ يديهِ، وألا يأتيَ فرحُهُ من جهةِ النَّرجسيَّة المَرَضيَّة أو أو……. (على الرّغم من ضَرورة الاعتراف بوُجود نسبة صِحِّيَّة ومَقبولة من النَّرجسيَّة عند كُلّ شخص)؛ إنَّما أنْ يفرحَ من جهةِ حفظ الذّات، وتقدير قيمة مُرورِهِ في هذا العالَم، وبحثهِ عن المَعنى، حتَّى لو استعصَى عليهِ القبضُ على هذا المَعنى المُفترَض والمُتباعِد والفالت من البشر باستمرارٍ..
* إنَّني من الأشخاص الميَّالين في حياتهِم العمَليَّة والشَّخصيَّة إلى نشر الطّاقة الإيجابيَّة، حيثُ أُقدِّرُ بعُذوبَةٍ كبيرةٍ هدايا الدُّنيا، وأُبادِرُ باستمرارٍ إلى مُمارَسَةِ الشُّكر العميق على الأُعطيات الجميلة في الحياة..
* أحمدُ الله كثيراً على التَّغطية التي تُثلِجُ القلب لخبر صُدور ديواني الجديد “مَأخوذاً بجَمالٍ ثانٍ” عن دار خُطوط وظلال الأردنيَّة؛ فحتَّى الآن، وفي وقتٍ قصير نسبيَّاً، ورَدَ هذا الخبر في جرائد ومَواقِع عدَّة منها: جريدة القدس العربيّ اللَّندنيَّة، وموقع ضفَّة ثالثة/ العربيّ الجديد، وموقع جريدة النَّهار اللُّبنانيَّة، وموقع تلفزيون سوريا، ومجلَّة قنّاص، وموقع العرب نيوز، وموقع الأمَّة برس..
* بقدر ما يُفرحني نجاحي، أفرحُ، أيضاً، بنجاح الآخرين، فالعالَم يتَّسِعُ للجميع من دون استثناء، وكم هوَ جميلٌ ودافئٌ السَّلامُ الدَّاخليّ والتَّصالُحُ مع الذّات والحياة..
* محبَّتي لكُم أصدقائي وصديقاتي
=====
صفحة مازن أكثم سليمان على الفيسبوك