
– لمصلحة من يتصاعد نعيق الطائفية والانفصال هذه الأيام ؟
– شعبنا جريح وفوضى الاحتلال ما زالت تنخر به وتدفعه لمنعطف خطير يهدد أمنه واستقراره ، وغربان الطائفية يستغلون صراع السياسيين وضعف إنفاذ القانون ليحرثوا النار الموجرة تحت الرماد .
– أين عقلاء العراق وأعلامه الوطنية ؟ لماذا يستبعدون عن المشورة والقرارات السيادية ، والفاسدون يتصدرون المشهد السياسي ؟
– متى يتم وضع حد للفوضى الإعلامية والأمنية وإصلاحها ؟
– أين الإعلام الرسمي من هذا التصعيد الطائفي الخطير الذي نشهده ؟
– ألم يحن وقت المصارحة والمصالحة بين الجميع ووضع حد للمتاجرة بآلام الشعب ، وتجنيب البلاد الفتنة والإرهاب والتقسيم ؟
# الفتنة نائمة لعن الله من أيقضها .
{ وَٱتَّقُواْ فِتۡنَةٗ لَّا تُصِيبَنَّ ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمۡ خَآصَّةٗۖ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ} الانفال 25
تصاعد نعيق الطائفية والانفصال بالعراق هذه الأيام، لماذا ؟ ما هو الجديد؟ أين عقلاء العراق وأعلامه الوطنية ؟ لماذا يستبعدون عن المشورة والقرارات السيادية ، والفاسدون يتصدرون المشهد السياسي ؟
تصاعد نعيق الطائفية والانفصال بالعراق هذه الأيام، لماذا ؟ ما هو الجديد؟ أين عقلاء العراق وأعلامه الوطنية ؟ لماذا يستبعدون عن المشورة والقرارات السيادية ، والفاسدون يتصدرون المشهد السياسي ؟ إنهم حثالة الحشد الشعبي يحاولون إستعادة أمجاد راعيهم ملالي طهران.