اكدت جبهة الأحواز الديمقراطية(جاد) أنه: ” تمر اليوم الثامن من نوفمبر ٢٠٢٠ الذكرى الثالثة لشهادة القائد أحمد مولى الذي استشهد مناضلا بطلاً دفع أعدائه للتخلص منه لتأثير حضوره على الساحة الأحوازية كقائد وفي لمبادئه الوطنية الى جانب النضال كل مناضلين الحركة ويد بيد مع قادة التنظيمات الأحوازية المناضلة الذين أثبتوا جميعا أنهم متقبلين الشهادة في طريق تحرير شعبهم ووطنهم وهم اليوم سائرين على نهجهم الذي سار عليه شهيد الوطن المناضل والقائد أحمد مولى.
وتؤكد قيادة جاد وكل كوادرها المناضلة في هذه المناسبة الأليمة ان نضالها لن يتوقف حتى النصر ان شاء الله أو الشهادة التي هي امنية كل مناضل صادق لشعبه ووطنه وهذا المسار سيبقى هو مسيرنا حتى خلاص الأحواز من المحتل الايراني الجبان وليقتل منا العدو ما تمكن، لكنه لن يفلح بوقف نضالنا الذي قسمنا ان نستمر به حتى النصر ان شاء الله وشعبنا كله الى جانب قياداته في الوطن وخارجه حتى إعادة كامل تراب الأحواز.”
ِ