قال المركز الأعلامي لجبهة الأحواز الديمقراطية(جاد). أن ” التعامل مع الأحوازيين في كافة المشاكل للسلطة الإحتلالية معهم اصبحت بالسلاح سواء كان في الشارع أو في البيت أو في العمل وهذا ما تؤكده الأحداث.
ومن هذه الجرائم إحداها اليوم ١٣/٠٦/٢٠٢٢ استشهد أحد شباب مدينة الحميدية هو عباس بن أحمد الثامر الذي يبلغ من العمر ٣٧ عام حيث تم الهجوم على بيته بعد عودته من خارج المدينة على الدراجة النارية، وقتلوه شرطة الأحتلال بالرصاص وهو بين افراد عائلته ومنهم زوجته واطفاله الأثنين.
وحاول المركز الإعلامي ان يحصل على معلومات أكثر حول أسباب اقتحام البيت، وحول الشهيد نفسه ونحاول الحصول على المعلومات واسباب استشهاده.
وفي نهاية هذا الخبر نقولها للإحتلال المغيت إن هذه الجرائم ستسرع من طرد تواجده على التراب الأحوازي وغداً لشاهده قريب.”