أكد المركز الاعلامي لجبهة الأحواز الديمقراطية(جاد) أنه : “مازالت دماء ثمانية أحوازيين لم تجف على ارض سجون الأحواز شهداء وعشرات الجرحى بسبب مطالبتهم بعزل مصابيهم بالفيروس ورد أمن الاحتلال عليهم بالرصاص الحي، حتى وصلت الأخبار فجرا من مدينة عبادان تشير إلى أن اعتراض للسجناء في السجن في المدينة لنقل مصابي كرونا لخارج السجن ومعالجة المرضى منهم، ورد قوى الأمن كان هو نفسه الذي حصل في سجني سبيدار و المركزي في الأحواز العاصمة حيث الأخبار تشير لأكثر من ١٢٠ جريح و قتيل و الشباب مشغولين من الصباح للوصول الى الخبر الدقيق لكيفية الحدث و أعداد الضحايا و سنوافيكم بما يصلنا فور وصوله.”
326 دقيقة واحدة