بعد الانحطاط الأخلاقي والديني لبعض الناطقين بالعربية والفرح باغتيال القائد إسماعيل هنية وجدت هذا الحديث قد تداوله الكثير بعد ان فقد بعض الاشقاء حتى مروءة الجاهلية وكفار قريش!
ابو العبد قتله اشد أعداء الإسلام كفراً وفي ارض تمنى عمر الفاروق لو كان بيننا وبينهم جبل من نار.
ما أجمل إدلب وهي تعزّي بشهيد الأمة أبي العبد، لا زالت إدلب وكل الشام تحفظ لك تلك الصورة وتلكم المواقف الأبية الشجاعة.
وما أجمل حشود الأتراك بصلاة الغائب على الشهيد القائد اسماعيل_هنية وقد صلت كل مدن تركيا صلاة الغائب.
إن عملية اغتيال اسماعيل هنية في قلب طهران، وقبله اغتيال صالح العاروري – رحمهما الله – في قلب عرين حزب الشيطان في لبنان، وبينما أمنهما الشخصي وحمايتهم تتحمل مسؤوليتها إيران وحزبها، تعيدنا وتذكُرنا بعملية اغتيال فتحي الشقاقي – رحمه الله – في قبرص عام 1995م.
السوال: لماذا لم تستطع إيران حماية الشهيد إسماعيل هنية وهو ضيف على ارضها؟ الهذه الدرجة هى مخترقة من الصهاينة؟ ام ان هناك حسابات اخرى وصفقة لا اريد الخوض فيها الان، بانتظار لما سيحدث فى الايام القادمة!!!
رحمك الله أيها القائد الخلوق الشجاع المتواضع. ورحمة الله على كل شهداء الاقصى وأبناء شعبنا العظيم المقدام وعهدا منا ان نقدم الغالي النفيس حتى تحرير فلسطين كل فلسطين.
“اسماعيل هنية” ابو العبد ابو قتله اشد أعداء الإسلام كفراً “الصها.ينة” وفي ارض “فارس” تمنى عمر الفاروق لو كان بيننا وبينهم جبل من نار. وبعض الأنظمة العربية للأسف فرحت وهللت بهذا الإغتيال، الله يرحمه ويغفر له ويتقبله من الشهداء ويدخله جناته.