كما حصل في التصويتات للقوانين المتعددة بخصوص إدانة ومعاقبة نظام الأسد، حيث كانت عضوتا مجلس النواب العربيتين المسلمتين رشيدة طليب والهان عمر تصوتان ضد أي عقوبات أو إدانة لنظام بشار الأسد المجرم؟
-المضحك بالأمر أنهن تحظيان بدعم وتصويت وتمويل الجالية العربية والمنظمات السورية ويتم عمل حفلات جمع تبرعات لهن بكثرة وفي ولايات متعددة خارج ولايتهما الأم ؟.
-ودائماً كان جوابهن أنهن يصوتن ليس لصالح نظام بشار الأسد لكن ضد فقرات أو ملاحق قوانين أخرى ملحقة بنص القانون الذي بخصوص سورية حيث كانت القوانين (قيصر – الكبتاغون 1) يمران كملحق لقانون موازنة وزارة الدفاع …. واستمرت رغم هذا التوضيح الغير مقبول حفلات جمع التبرعات لهن من المنظمات والأفراد السوريين المعارضين لنظام الأسد والمحسوبين على تيار الإسلام السياسي؟
-اليوم هاتين العضوتين صوتتا ضد قانون الكبتاغون -2 رغم أنه لا يوجد أي ملحق أو فقرات تزعجهن إلا إدانة نظام الأسد الذي ليس له أصدقاء سوى حركة حماس/ الأخوان المسلمين وإيران وروسيا !
المصدر:( كلنا شركاء)
للأسف ما تزال عضوتا مجلس النواب الأمريكي العربيتين المسلمتين رشيدة طليب والهان عمر تصوتان ضد أي عقوبات أو إدانة لنظام بشار الأسد المجرم، بإدعاء إنهم يصوتان ضد قرارات أخرى مدمجة مع هذا القرار ،