أنْ يرحلَ “سماح ادريس”، اليومَ، مَوْجوعًا في جَسَدِهِ، حتّى الثُّمالةَ؛ مَفجُوعًا في لبنانَ، حتَّى آخرِ العُمقِ؛ مَكلومًا، مِن تَهافُتِ بَعضِهِم…
إقرأ المزيد...أنْ يرحلَ “سماح ادريس”، اليومَ، مَوْجوعًا في جَسَدِهِ، حتّى الثُّمالةَ؛ مَفجُوعًا في لبنانَ، حتَّى آخرِ العُمقِ؛ مَكلومًا، مِن تَهافُتِ بَعضِهِم…
إقرأ المزيد...